صحوتنا لا بارك الله فيها
ليس مفاجئا للمطلعين أنني أستعير عنوان مقالتي هذه من المفكر الراحل سيد القمني، الذي له كتاب يحمل ذات العنوان - “صحوتنا لا بارك الله فيها” - ولكنها إحالة جاءت بغير قصد، سوى أنني كنت أفكر في مضمون ما سأكتب، فومض في ذهني هذا العنوان، فتذكرت أنه لأحد أساتذتي في هذه الحياة، سيد القمني، فرحت أقلب صفحات كتابه الذي قرأته منذ سنين مضت.
يجادل سيد القمني في كتابه - …
Keep reading with a 7-day free trial
Subscribe to تبصرات to keep reading this post and get 7 days of free access to the full post archives.

